الشّوقُ يُطلِقُ أشعاري على شَمَمِ
و الوحيُ يمنحُ لي مَدّاً مِنَ النِّعَمِ
قد تعلو حيناً إلى آفاقِ أمنيتي
لا يدنو همٌّ إلى مجدي إلى قِمَمي
قد أحنو حيناً و أدنو مُدرِكاً سببي
فيهِ التواضعُ يسمو ليسَ مِنْ نَدَمِ
كبحر زاخر بالعطاء أنت
دمت ودام عطاؤك الكريم ياغالي يا أبو نبيل
والرب يوفقك ويلهمك أكثر وأكثر ...