أصلّي كي يعي الإنسانُ أنَّ
فداءً صارَ بالابنِ الذبيحِ
و أنّ الدربَ نحوَ الربِّ ليس
سوى بالابنِ. قولٌ في صريحِ!
نشكرك على هذه القصيدة الحلوة ونصلي معك يا أبو نبيل لتتنور العقول بالإيمان الحي
بيسوع المسيح الذي هو البداية والنهاية
كما قال وهو الألف والياء
وكل من آمن به سيحيا ...