أخي الأستاذ وحيد أنا الذي علي أن أشكرك و أشكر صهرك الأخ باسم كينة إيشو على نشر هذا الخبر. فعلا توجد شخصيات هي بحد ذاتها تاريخ. و للأسف فإننا لم نتمكن من استغلال هذه القيمة لتوثيق هذا التاريخ و الأحداث. إن خسارة شخصية في مكانة المرحوم يوسف منصور. خسارة لا يمكن أن تعوض رحمه الرب و رحم جميع موتانا.
__________________
fouad.hanna@online.de
|