[fouadzadieke]

حديثُ الناسِ يسري في الهشيمِ
كنارِ الصّيفِ تجتاحُ الجميعَ

فيبقى من رماد الذّكرِ بعضٌ
أليمٌ محزنٌ يُبقي مُريعا.

أَقِمْ للوصلِ و الإحسانِ دعماً
و خَلِّ الخُلفَ مهزوماً مُطيعا.
نعم يا أبو نبيل الغالي
فالإنسان لايستطيع أن يعيش وحيدا دون أصدقاء وأهل وأحباب ولو زعل من أحدهم عليه أن يراجع نفسه ويحاول أن يصلح ما كان سيؤدي
إلى الزعل الدائم وغير المحبذ
شكرا لك على هذه الأبيات الحلوة والتي تدل على
طيبة قلبك يا فؤاد ...

المحبة كانت دائما هي التي تفوز في النهاية لأن هدفها سام و نبيل أما الأحقاد و الضغائن و إثارة المشاكل للآخرين من باب الهواية أو الجهل إنما هو الضرر الأكبر الذي سيعود على صاحبه بنفس النتيجة. أشكر توقيعك الجميل يا حبيبتي فمرورك فيه الفرح على الدوام.