إنه قصة من واقع حياة كل منا فنحن بإمكاننا أن نكون على شاكلة هذا الاسكافي وأن نكون جاهزين لساعة كهذه قصة جميلة ومعبرة يا أختي جورجيت تشكري عليها وفيها من العبرة ما يجعلنا ندرك ماهية وجودنا اليومي وأسبابه لنكون أصدقاء للرب لا نغضبه فنفعل ما يرضيه وما يجعلنا نشعر بالراحة مثل هذا الاسكافي.
__________________
fouad.hanna@online.de
|