تتألقُ الفكرةُ الأمينةُ لتصلَ إلى عقل و قلب و دخيلة المتلقّي و تصبّ في شواطئ روحِه, تهتدي إليها أماني وروده و تطمعُ بها أسرابُ أفراحِه لكي تنتزعَ منها اعترافاً بالجمال و الجمالية و الإبداع و تدرك من خلالها بعضَ أسرارِ الفتنةِ المعزوفةِ على وترِ البقاءِ.
شرح رائع وتوضيح أروع ياأخي فؤاد عن كيفية توالد الفكرة لدى الكاتب أم الشاعر ليصورها كما حس فيها وشعر بها كي يوصل أحاسيسه إلى قلوب القراء .. تشكر يالغالي على كل ماتقدمه لنا من جماليات
تقديري ومحبتي
ألياس