أحبٌّ هذا أم حربٌ أراها؟
جعلتِ لونَ أحلامي سوادا
فعشتُ الحبَّ مقتولاً شهيداً
و عشتِ الحالَ جبّاراً أرادَ
قتيلَ الحبِّ أبقى غير أنّي
سأحيا شاعراً زاد اشتدادا
هذه حالة العشاق يقتلون شهداء للحب
عشت شاعرا يحس بأحوال البشر فيكتب لهم مالذ وطاب
جميل ماخطته يداك ياغالي ...