في هدوءِ الصّمتِ حينَ النبضُ يحكي
ما بسفرِ الوجدِ منْ همسٍ و راحِ
في سبيلِ العشقِ أفدي لبَّ روحي
في التقاءِ الحاءِ بالباءِ ارتياحي!
رعشةُ اللّذاتِ تأتيني بحوراً
و التقاءُ القلبِ بالدفءِ المُتاحِ
سيّدَ العشّاقِ قد أدركتَ وجدي
فالتمسْ عذري و لا تأتي افتضاحي
كلمات تناسب ماذهبت إليه من الرومانسية الحالمة
بورك الحرف الذي يتفجر منه ينبوع عذب ورقيق وصاف...
الرب يحفظك يافؤاد
تألق مابعده تألق !!!