كم سَعِدتُ و هي جنبي تمسحُ
دمعَ عيني في عزاءٍ أطربَ
هذه الأنثى شعرتُ أنّها
لامستْ قلبي عميقاً ألهبَ.
قلتُ تيهي و اقبليني فارساً
يشتهي قلباً رقيقاً راهبا
كنتِ أنتِ المبتغى, فاستعذبتْ
كلّ أجزائي هواكِ الأعذبَ.
وهكذا تعاهدنا أمام الكاهن وهو يبارك زواجنا تعاهدنا على العيشة مع بعض على الحلوة والمرة وقد عشنا الحلوة وعشنا المرةونحن ثابتين في المحبة التي زرعها الرب بين حنايا قلبينا بوركت رجلا شهما يعرف مدى تقدير المرأة ومخلصا لها
دمت لنا ينبوع عطاء لاينضب وشكرا لهذه القصيدة الحلوة من يديك الحلوتين ومن قلبك الربيعي ...
وألف شكر لغاليي قلبي جورجيت وألياس لإطرائهما الذي لا أستحقه وهذا كله من عظمة محبتهما لي ومحبتي لهما أيضا كبيرة كبر البحر وعميقة بعمق المحبة الأخوية ...
شكرا لكم ياحبايبي .