نجمتي في حضنِ شوقي
خصرُها ميزانُ سحرِ
تحضنُ الغيماتِ تحكي
للضّبابِ الحرّ سرّي
فوقَ هامِ الطلِّ يصفو
وجهُها يحلو و يغري
ليس يدري الكونُ شيئاً
من هوى سرّي و أمري.
حفظ لك الرب نجمتك اللامعة في ظلمات حياتك
هكذا عودتنا على الإبداع الذي
يزداد بريقه يوما عن يوم ...
وكبيرة أنا بك يا أبو نبيل الغالي ...