إنّ همّي أن أصوغَ الليلَ فجراً
أنْ أعبّ العشقَ أنْ نحيا سويّا
في رحابِ العشقِ آمالٌ و فيضٌ
من عطاءِ الوعدِ مدفوعاً إليَّ
موعدي أنتَ و لا أهوى سواهُ
فليظلّ الوعدُ حرّاً شاعريَّ.
تلهو بصورك الأدبية ومحسناتك اللفظية وتبرقها بوميض شعرك الذهبي بقيمته
واللؤلؤي, أخاذ الجمال
طاب بك الشعر يا أبو نبيل وطالت لياليك وكل ليلة تعقبها الأخرى ونحن تتذوق جمال الشعر من يديك .