إنني حزينة في هذه الأيام فإننا نرى الظلم والتشرد والموت لأناس أبرياء ليس لهم لا في السياسة ولافيما تجتنيه الأيدي الآثمة بحق الإنسانية فالساسة يجلسون بثيابهم النظيفة والأنيقة
على كراسيهم الذهبية وفي أيديهم سيوف من نار وأتون
من نار جهنم أقول لهؤلاء الناس لما طفحت هكذا قلوبكم بالشر المؤذي للبشرية أين هو الضمير؟؟؟
وكيف ستستقبلون نهايتكم التي ستكون بالتأكيد نهاية بشعة؟؟؟
الرب أعطانا محبة فائقة ووهبنا كل شيء فلما لاتعطون المحبة ولماذا لاتحكمون بالعدل والسلام؟؟؟
هذه رسالة من قلب يفطر حزنا وألما لما يحصل في هذه الحياة ولكن حكمكم هو حكم آني وسيأتي يوم وتكونون أنتم المحكومين ...