أسفي عليكَ فقد تبدّد حلمُكَ
و غدا سراباً تحت أرجلِ صُيّعِ
ما عدتَ للصدق الوفيّ رسالةً
ما عدتَ للسّحر انتعاشةَ مَرجِعِ!
فعلا أخي فؤاد الوطن هو أيضا كالإنسان إذا فقد إحترامه وتقديره لم يتبق له أي قيمة ولا إعتبار حتى من المواطن نفسه .. تشكر أخي قصيدة رائعه وسلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس