جموعُ الجهلِ أعمتها حقودٌ
فما إذنٌ سيُعطى أو سماحُ
لكي تسعى إلى تخريبِ عقلٍ
و تفريخٍ لإرهابٍ يُباحُ.
كلابُ الصّيدِ لن تنجو تعرّتْ
فبانَ السّخطُ و انزاحَ الوشاحُ
سيأتي يومها تلقى مصيراً
فلن يُنجيها فتكٌ أو سلاحُ
شكرا لك يافؤاد لتوضيح الفكرة فالإرهابيون لاينتمون إلى أي دين بل ينتمون
للشر ومن يحب الشر وياويلهم فنهايتهم وخيمة وأتعجب كيف سيقفون بحضرة الرب وهو يحاسبهم في اليوم الأخير ؟؟؟