متى علّقتُ أشرعتي شعوراً
على أعتابِ عينيكِ تعالي!
إذا أفراحي زادتْ كنتِ أنتِ
سبيلَ الفوزِ منها في جلالِ
رائع أنت ياأخي بكل ماخطته أناملك الذهبية وقلمك الذي يشع منه النور كي يفرح قلوب المحبين وكما عودتنا على روعة أسلوبك وهذه القصائد التي تنهار علينا كالبحر الهائج دون توقف ولا ملل ..
سلمت يمناك يالغالي ... سامحني ياأخي لأني أكتب من بيت أبني ميلاد والفيندوس تبعه لايطابق مع الكتابه باللغه العربية لذا لم أستطع أن أزين هذه الكلمات وهذا القصيد الجميل بلوحة لائقة به
تقديري ومحبتي
ألياس