أخ ياده فارقتيني
بحسراتكي خلّيتيني
تَعي تَعي زوريني
لو بالحلم يا ياده.
شكرا لك يا أم نبيل الحبيبة على هذا النص الجميل المغنّى. لقد كنّا نترنم به معاً و أنت تقومين بنقله من المسودة إلى جهاز الكومبيوتر. رحم الرب أمك المحبة و الحنونة و فعلا أنا أيضا أحن إلى العطف الكبير الذي كانت تغمرني به بطيبتها و محبتها و عفويتها. فيك أشياء كثيرة من المرحومة أمك يا أم نبيل.