لن يُرهبوا أبناءَ شعبٍ آمنٍ
عاشوا حياةَ البرِّ في أعمالهمْ
ملكوا قلوبَ الناس حبّاً سالموا
منحوا احتراماً, سامحتْ أفكارهمْ
قتلوكَ ظنّوا أنّ قتلَكَ مثمرٌ
خسئوا فإنّ الكونَ سوفَ يدينهمْ
خسئوا وألف مرة خسئوا وكل قطرة دم سفكها هذا المؤمن ستكون نارا تحرقهم في جهنم الحمراء ...
شكرا لك يافؤاد فقد نقلت أفكارنا وكتبتها شعرا والرب هو الذي سيحاسبهم أين هي ضمائرهم؟؟؟؟؟؟؟
بالتأكيد لقد ماتت الضمائر منهم ...
|