أسطري فيما أبانتْ
من هوى استحسانِ لاقتْ.
قَطرُها استهواهُ عشقٌ،
من ورودٍ فاستذاقتْ
طعمَهُ الحاوي لذيذاً،
فانتشتْ ذوباً، و راقتْ.
أسطرك لها وقع جميل على النفس يا أبو نبيل المحب
كيف لا وهي مستقاة من قلب محب وروح شاعرية رقيقة
دمت كاتبا لامعا في عالم الكلمة...
تأخذني عباراتك الرشيقة و مشاعرك الصادقة يا غاليتي أم نبيل إلى عالم راقٍ من الإحساس بالكلمة و تقدير مدى عطائها. سيظل جرح حرفي ينزف عشقا و حلاوة و جمالا و مساندة للحق و ردّا على وطاويط الفكر العفن. شكرا لمرورك الحبيب و الرب يوفقك.