إلى أعطافِ ذاك الطيفِ تصبو
إلى عينيهِ يهديها الدليلُ.
أجل أيها العبقري ..لازالت الذكرى تتعبني رغم وزنها الخفيف متمنيا ً من الله أن يهديني الدليل إلى طيفك الحقيقي بالروح والجسد لأشبع من اللقاء ولننصهر معا ً في عبق الصدق الأصيل ..
عذرا ً على التأخير لأنّ النت لم يكن جاهزا ً.