لو أنّي كنتُ عشيقَ الشّمسِ في يومٍ،
لارتاحَ قلبي، و ظلّتْ بعضُ أحلامي
لو كنتُ يوماً حبيبَ الفجرِ، ما ذقتُ
هذا العذابَ، الذي كأسٌ له حامي.
صَدّقتُ نفسي، فخلتُ الحبَّ يروينا
قطراً سَيُسعِدُ بالآمالِ أيّامي
أسعدتني هذه الأبيات الحلوة بمعانيها
القوية وتناغمها الموسيقي العذب
دمت ياغالي هكذا مبدعا...