فكري و قلبي و روحي كلُّ أوردتي
في لهفةِ الشّوقِ يسعى منها هيمانُ
لا يسعى إلاّ إلى ما موصلٌ أملاً
فالخلدُ بحرٌ, و أنتِ فيه خلجانُ!
بارع أنت كالمعتاد ياأخي بما تقدمه من جماليات الشعر والقصيد .. سلمت يمناك وأدامك الرب لنا طول الدهر ..
تقديري ومحبتي
ألياس