لم أزعل كثيرا على مغادرة التشيك لمغادرة البطولة بعد هذه الخسارة بقدر ما انزعجت من وصول تركيا إلى الدور الثاني لآن الفريق التركي ليست لديه روح رياضية فهو فريق العنف الجسدي كما لاحظ كل من شاهد المباراة و قد حرم الحكم التشيك من ضربة جزاء كان يمكن لها أن تغيّر كل المجريات بحيث كان التشيك لا يزالون يتقدمون في ذلك الوقت بهدفين مقابل هدف واحد. غادرت بهذه النتيجة 3-2 لصالح تركيا و 1- صفر لصالح سويسرة ضد البرتغال الذي لم يفرط بلاعبيه الأساسيين تحضيرا لمبارياته القادمة في الربع النهائي لكونه كان ترشح قبل ذلك. تغادر التشيك و سويسرة و تترشح البرتغال و تركيا.
__________________
fouad.hanna@online.de
|