إنّه آنٌ يحينُ فلأُقمْ حزناً صِلاةْ
بين آلامي وخوفي. بين شكٍّ و الثّباتْ
علّني ألقى سبيلاً فالحاً للمُربكاتْ
إنّني تهتُ غبيّاً مثل أعمى في الفلاةْ!
أيها الآب الأزلي ، الذي قدمت لنا جسد ابنِك الحبيب ربنا يسوع المسيح، ودمِهِ ونفسِهِ ولاهوتِه.
تعويضا عن خطايانا وخطايا العالم أجمع. بحق آلام يسوع الموجعة ، ارحمنا وارحم العالم اجمع..
أيها الآب القدوس، ألإله القوي، الإله الذي لا يموت. إرحمنا وارحم العالم اجمع.
تشكر أخي على هذه المناجاة العظيمة
تقديري ومحبتي
ألياس