صببتُ خمره الصافي بأكوابي لأنخابِ
أتى بالوحي من روحٍ غزا إشراقَ ألبابِ
فكانَ الحبُّ خلاّقاً بعينيها و أهدابِ
تمنّيتُ الرّضا منه, عسى بعضٌ له جابي!
تشكر أخي فؤاد على هذا الكم الهائل من العطاء دون كلل أو ملل ... نشكر لك هذا التنوع في القصائد ياأخي فؤاد .. سلمت يداك
تقديري ومحبتي
ألياس