أنتَ فادي جنسنا
كنتَ كالابنِ المُطيعْ
في سلامٍ هادئٍ
أيّها الربُّ الوديعْ
قد تقبّلتَ الذي
شئتَهُ طَوعاً يسوعْ
مُتَّ عنّا فادياً
داعماً كي لا نضيعْ
في خطايا أثقلتْ
لم يعدْ ظهرٌ منيعْ.
في حياتي فرحةٌ
أنّني جئتُ الرّجوعْ
عن مسارٍ تائهٍ
كلُّ ما فيهِ مُريعْ.
سلمت يداك ياالغالي رائع ماسطرته يداك الحبيبتان
وكأنهما تنثران عطرالبخور
زد من هذه الأشعار فيسوع هو رب المجد وهو الفادي والمحب والمضحي وليس لنا سواه...