عزيزتي الغالية جورجيت
عبر قصّة وللزهور طقوسها أيضاً يجد القارئ اللبيب كلّ ما هو خيّر وتفاؤل، فالقصّة تعكس تخشُّبات رؤى بعض البشر الحمقى والضالين عن جادة الصواب، فأقول لهم ولغيرهم ومن ينحو نحوهم بضرورة السير نحو أبراج الخير والمحبة والسلام!
أحيانا القصة أو القصيدة ربما توحي بأنها لا تقدم المعنى التي تتوقعينه لكن عندما تتمعّنين بالنص مرة ومرتين، ستجدين أن هناك الكثير من الأمل والتفاؤل نثره الكاتب مخبّأ بين أجنحة القصة!
أهلاً بكَ في رحاب قصصي وأشعاري
القصة منشورة في موقع القصّة العربية البارحة 11. 7. 2005 عبر الرابط التالي
http://www.arabicstory.net/index.php?p=text&tid=6548
مع خالص المودّة
صبري يوسف ـ ستوكهولم
التعديل الأخير تم بواسطة SabriYousef ; 15-07-2005 الساعة 12:24 AM
|