احضِرْ رُفاتي عندكم
وانثرْ ورودَ المأتمِ
إنّي أعاني غربةً
الموتُ منها لأرحمِ!
إنّي ونفسي أشعرُ
في صمتي مثلَ الأبكمِ!
خذني إليكَ و ضمّني
صلِّ صلاةَ الرّاحمِ
أبتي إليك رسالتي
فالروحُ صارتْ في فمي!
ذكرتني بشبابنا الذين فوارقونا ولم يروا بهجة الحياة الياس الوردة النقية وجوزيف اللؤلؤة المفقودة أنت لها في كل المواقف الإنسانيةجددت حزني وأفقته من غفوته ولكن كما قال الغالي الأخ وديع
من كان الضحية عصر الجمعة أضحى هو الظافر يوم الأحد!!شكرا لشدوك المحزن المبكي..