وقفتْ تغازلُ ثورتي بحنينها
جسداً تكشّفَ عن حياءٍ رادَها.
طردتْ جيوشَ الخوفِ أشعلها الهوى
و لها الصباحُ أطلّ يلثمُ وَردَها
كم أنت رائع ومتألق في مجال الأدب والشعر والقصيد أيها الشاعر المخضرم فؤاد .. ليس لي إلا أن أقف متحيرا ومبهوتا على هذه التخيلات الواسعه كي تحلق في سماء القصيد .. سلمت يداك ياأخي أنت وإبداعك يالغالي ...
تقديري ومحبتي
ألياس