وقفَ الزّمانُ مُسطّراً بحروفِهِ
لمواقفَ انفجرتْ بقلبِنا دُمّلا
فلمَ تُدمِّرُ يا بن حافظَ شعبَنا
و بلادَنا؟ لترى فناءَنا مأملا؟
سيلاقي كل ديكتاوري وظالم مصيره من كان ليكن الرب يمهل ولا يهمل يالغالي
تشكر لهذه البدع
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه
أهلا بك يا غالي فعودتك دائما تكون كما النسيم العليل و كرشفة الماء العذب لشفة عطشى. أشكرك يا غالي. طمني عن صحتك فقد سمعت أنها ليست على ما يرام. الرب يقويك و يحفظك بسلامه و نعمته آمين