إنّكِ سلوى عزائي،
يا ملاكي، صَبِّريني!
بعضُ وصلٍ مِنْ هواكِ،
لو أتيتِ، تسعديني.
لي فؤادٌ ما لديهِ
غيرُ حُبٍّ، صَدّقيني.
طابت تعابيرك وهمس قوافيك
وعاش القلم مبدعا بين يديك...
مشكورة يا حبيبتي أم نبيل على مرورك الجميل و شعورك النبيل و تشجيعك المتواصل على الرغم من ضيق وقتك و قلّته. دمت بسلام و محبة.