نبشتُ فكرَكِ الشّادي
عزفتُ عذبَ ألحاني
فكنتِ روعةَ الأنثى,
ثمارًا ملءَ أغصانِ.
فعلا أخي فؤاد إنه أروع عنوان لأن الأنثى هي ينبوع الحنان والدفء .. هي الحلم والصبر وقوة التحمل هي المربية التي إذا أرادت فإنها تصنع أجيالا تهز بهم الكون وإن أرادت فإنها ستتركنا نفتح صدورنا للمشاكل والاضطرابات النفسية والتي قد تصل إلى أخطر المشاكل ..
تشكر أخي فؤاد وسلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس