هيّجتِ روحي فصار الشوقُ يلفحني
و رقّةُ الوصلِ من عينيكِ في جزعِ
لا. لا تخافي ففي أعماقك شجنٌ
و الهمُّ يمضي إلى ما فيه مِنْ صَرَعِ
أخطو بقلبي و في عينيّ أشرعةٌ
في موجِ بحركِ لا أقوى على دَفَعِ
أسترخي حيناً إلى أن ينتشي أملي
ليُصبحَ العشقُ في دنياكِ منتجعي!
ممن ستخاف وهي معك تتأمل بكلماتك الرائعة
شكرا لك لهذا الكم الهائل من الشعر الجميل وبارك الرب جهودك ياغالي يافؤاد ...