كوني على عدلٍ فذلكَ نعمةٌ
فالناسُ في الدنيا على أهواءِ
إنّي أفضّلُ أن تُعيدي نظرةً
فيما أتيتِ منَ الأذى و عَداءِ
إنْ ترْجمي باللفظِ سمعةَ مخطئ
فلكِ عقابٌ عادلٌ بسماءِ
أتخيل وأنا أقرأ هذه القصيدة امرأة بهذه الصفات أمام ناظري وهن كثيرات
وربنا يسترنا من هكذا نساء تخربن بيوتا وهن ساكتات !!!!
تسلم ايديك ياغالي قصيدتك تبين واقعا فيه من هذه التشكيلات
أتمنى من الرب أن يعينهن لتجنب هذه الصفات التي لا تبني بل تهدم ...
والرب عالم بكل النيات السيئة وياويلهن من غضب السماء ...