هزّني الإحساسُ فاقتادَ انشغالي
و ارتمى عشقي على ذاتي جريحا
قلتُ آه اليومَ بتُّ في صراعي
و انتمائي كالذي يلقى قبيحا
ما فعلتُ غير أنّي قد هويتُ
عشقَ عينيكِ كما أهوى المسيحَ!
كلماتك ملونة بلون الحب وممبروزة بإطار االعشق ومموجة بغدير بحرك الزاخر بالطيب
دام عطاؤك الجميل ودام إلهامك الذي يغزر نبعه أبدا من فيض
محبتك وروحك الطيبة
ليبقيك الرب بصحتك لتعطينا بما في الجمال من كنوز قل نظيرها .
العفو للوردة لم أكن أظنها للعضو الجديد بل لك يافؤاد ..