وتلتف حول خصرها اوطان العناكب
فلا صريخ لها
ولا صوت نحيب
تنسى الدار رائحتها
وتنتبه كومة الساعات لغفوتها
فتغفو معها
وتنتظر يوما جديدا
ياسلام أخ يوسف إنك تمتعنا بأجمل الأشعار وفي هذه القصيدة أجد
روحا فلسفية يلفحها شعاع آت من الأفق
دام عطاؤك الجميل لهذا المنتدى الذي يحتضن كل أحبائه
شكرا لك أخ يوسف تمتعنا دائما بهذه الأشعار الجميلة...