في النصّ حرّكْ شعورَ الأنثى دغدغةً
و انطقْ شعورَكَ تفعيلاً يترجمُهُ
تبقى التجاربُ في دنياها غائبةً
فالخوفُ يرسمُ أهوالاً تحجّمُهُ
أضبطْ شعورك حيّاً حين تقربُها
في الأنثى لينٌ و شعرٌ منه يعْلمُهُ.
جمال وذوق وفن
طاب الشعر معك يا أبو نبيل
شكرا لهذا الدفق من الحنان ...