فالربُّ حبٌّ و أنت اليومَ ضيفَتُهُ
قد نلتِ أجراً و إكراماً و تكريما.
بُوركتِ روحاً فذكرٌ منكِ "فاطمةُ"
شدوٌ سيملأُ هذا الكونَ ترنيما!
لقد نالت النعمة والبركة وهي الآن في نعيم السموات مع القديسين والأبرار
شكرا لك يافؤاد لهذه القصيدة الحلوة لشهيدة السيد المسيح فاطمة .