الكلّ يدعو للحبّ
لا خيرَ
في التوراةِ
في الإنجيلِ
في القرآنِ
إنْ لم يكنْ
في الدينِ
مِنْ إنسانِ
للإنسانِ
يسعى إلى
الإخلاصِ
عن حقٍّ
و مِن وجدانِ
يسعى إلى
الإنسانِ
بالإنصافِ
و الإيمانِ.
ينأى عنِ
الأحقادِ
و الترهيبِ
و الأضغانِ
شخصٌ ينمّي
الخلقَ
و التنويرَ
و الإشراقَ
في الإنسانِ
يدعو إلى
التوحيدِ,
و التسبيحِ
للديّانِ
يشقى
ليحيا الغيرُ
في الأفراحِ
لا الأحزانِ.
لا خيرَ
في الإيمانِ
دونَ الفعلِ
في عنوانِ.
الدينُ
و الديّانُ
و الفكرُ
و الإنسانُ
يدعونَ
للإيمانِ
للحبِّ
دونَ الكرهِ
دونَ الطعنِ
دونَ القتلِ
للإنسانِ.
حتى يكونَ
العدلُ
و الإنصافُ
و الإحقاقُ
في الميزانِ.