أحبتي الياس ونبيل وصباح وملكي كل الشكر لمروركم الممتع واللطيف على النص وفعلا رحم الله نجيب محفوظ الذي سيظل مصيره الذي آلى إليه لطخة عار في جبين التعصب الديني والتطرف الإرهابي الذي أراد النيل منه كما نال من غيره من قبل ليخرسوا صوت الحق ويعلو نداء السيف والفتك والقتل. لسان حال ضمائرهم الميّتة.
|