رفيقة عمرك أنا
ولحبنا غنى الهوى
أسرنا بنار الجوى
ياعليلي :اطلب مني الدوا.
حبيبتي سميرة كلمات رقيقة ومشاعر صادقة واختصار لرحلة عمر طويلة
بعبارات جاءت دليلا حيّا على تلك العذوبة
ولا زالت ساقيتها الغنية بكل الصدق والمحبة تسقي زهرات عمرنا
وتفيض بينابيع عطائها الجميلة.
أشكرك على هذه اللفتة الحلوة وأرجو أن يستمرّ
ما تبقى من رحلة العمر المشترك
لما فيه المزيد من الحب والإخلاص!