حدّثيني لا تخافي من ظنوني
فيها من فهمٍ على رغمِ الجنونِ
صارحيني ما لكِ حلمٌ بدوني
إنّني التاريخُ و الوعدُ المجيبُ!
لاتخافي تقربي لقد كتبنا حروفنا بريش الحمام ،، لأننا غرسنا في كل قلوب العاشقين زيتونة سلام ..
تشكر أخي فؤاد على هذا القصيد الجميل وسلمت يمناك .
تقديري ومحبتي
ألياس