ضحكَ الصّباحُ و وجهُهُ الوضّاءُ
و سرى بعطفِ الفجرِ منهُ سناءُ
حلمَ الفؤادُ بضمّ خصرِ حبيبةٍ
ما كان مثل مليحتي حسناءُ
واوووو ماأجمله من حلم في الصباح الباكر ياأخي .. أو ليش فقت من هالحلم الجميل يالغالي ؟؟؟؟ صدقني هيك حلم ماراح أفيق منه لو قطعوني حتت حتت ههههههه تشكر أخي فؤاد على هذا الخيال الواسع والجميل والرائع ..سلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس