[fouadzadieke]

أتانا (عبدو) شتّاماً قديراً
حملنا الشتمَ لم يُؤتى الحسابُ

و قلنا ربُّنا ألقى سلاماً
و حبّاً لا انتقاماً يا شبابُ

فلم نشتمْ و لكنْ جئنا ردّاً
عسى في الردِّ يأتيهِ الصّوابُ

فشتمُ الناسِ أسلوبٌ وضيعٌ
له منْ ربّنا يوماً عقابُ.
باركوا لاعنوكم هكذا علمنا السيد المسيح وبالتأكيد سوف يؤنبه ضميره
لأننا لم نفعل له شيئا ليشتمنا سامحه الله
شكرا لك يافؤاد على هذه القصيدة ...

نعم نبارك لاعنينا كما قال الرب و لكن هذا لا يعني أن نرضخ لبعض حماقاتهم و نتحمل منهم كلّ شيء فإنما للصبر حدود يا حبيبتي أم نبيل. توقيعك الجميل يسعدني و كنت أول من شاهد مشاركة هذا العضو و أشرت إليها.