قال ربّي قد خلقتُ الأنثى و هي
في حياة العمرِ كالأنسِ المُقامِ
عاشروها في حنانٍ و احترامٍ
لن تروا منها سوى روحَ احترامِ
كلُّ عنفٍ ضدّها يأتي خراباً
هذا لا يرضاهُ أبناءُ الكرامِ
دلّلوها فهي من دلٍّ حنونٍ
إنّما صارتْ و ليستْ من عظامِ!
دمت نصيرا للأنثى فالأنثى هي العطاء هي التي تهب الحياة رفقا وحنينا
بوركت يافؤاد نصيرا لنا ...