مَن يدرك أسباب الخوف و يعي حاله و واقعه يكون أقدر على قهر الخوف و التغلّب عليه بروح الجرأة و الوعي و قوة الإرادة و هي تلعب دورا حاسما في هذا المجال, لأنها تعطي للشخص طاقة كبيرة و تؤهّل له دورا محوريّا في تحقيق الغلبة على ضعفه لبلوغ النجاح.
كلامك موزون وصحيح وإن لم نكن أقوياء في مجابهة صعوبات الحياة لتعرضنا لأمراض نفسية خطيرة
شكرا لموضوعك الذي هو من صلب الحياة فمن منا لم يتعرض للخوف؟؟؟ لا أظن أحدا ...
|