كلمات تشع منها نور الرومانسية ، وخيال يبهر مناظر الطبيعة الخلابة ، وشلالات من ماء السلسبيل ، هكذا هو وحي قصائدك لنفوسنا العطشة لما تخطه أناملك بحق من هي لنا الحب الواقعي ألا وهي الأنثى فزدنا أيها الشاعر القدير وأطربنا بهذه الألحان الشجية !!!
تشك ياطيب
أشكر محبتك يا غالي و مرورك فيه الفرح. الرب يباركك يا أبو فرانس الغالي.