فالحبُّ نصرٌ على أوهامِ معتنقٍ
يوماً لهذا الذي قد خابَ و انتحرَ.
كُوني الحبيبةَ كي أقوى بكِ أملاً
يا بلبلَ النفس صدّاحاً و منتصرا.
لوحة ٌ رائعة أيضا ً تنبع من هذا النبع الغزير والسلسبيل برقّته وعذوبة ألفاظه .. لتعطي الحبّ معناه الروحي الأصيل من الوريد إلى الوريد 0
بارك الرب في روحك وقلمك أيها المبدع الكبير 0