أخي زكا كما نعلم فإنه ليس من عسير أمام الرب إذ هو يختبر الإنسان و مثل هذا الطفل الرائع تتجلى فيه عظمة ربنا في محبته لنا و رغبته الأبوية في تقديم العون الذي نحتاجه. بورك اسمك يا رب و يمجد كل الدهور آمين. شكرا لك يا أخي زكا متميز دائما قواك الرب في خدمتك يا أخي.
__________________
fouad.hanna@online.de
|