لِعينيكِ أحلامي و بَوحُ غرامي
و هواكِ أيّامي و شوقُ ضِرامي
فإلى متى هذا الجفاءُ و فنُّهُ
فلقدْ قصمتِ الظهرَ مِنْ أحلامي
ماأجمل لغة العيون عندما تعبر عما يختلج حنايا القلب من حب وغرام .. إنها كالسهام التي تستقر في القلب دون نزف الدماء منه بل تتركه يحلق في عالم الحب الحنوني ...
سلمت يداكي يالغالي على هذه القصائد الرائعه ن خيالك الشاعري الواسع
تقديري ومحبتي
ألياس