[هيلانة زاديكه]

هوذا غذائي أعددته، ثيراني ومسمّناتي قد ذُبحت، وكل شيء مُعد؛ تعالوا إلى العرس" [4].

ولكنهم تهاونوا ومضوا واحد إلى حقله وآخر إلى تجارته. والباقون أمسكوا عبيده وشتموهم وقتلوهم" [5--6].

"فلما سمع الملك غضب وأرسل جنوده وأهلك أولئك القاتلين وأحرق مدينتهم. ثم قال لعبيده: أمّا العرس فمستعد، وأمّا المدعوُّون فلم يكونوا مستحقِّين. فاذهبوا إلى مفارق الطرق وكل من وجدّتموه فادعوه إلى العرس" [7-9].

"فاذهبوا إلى مفارق الطرق وكل من وجدّتموه فاِدعوه إلى العرس" [9].

بهذة الكلمات يابنت عمى نرى ان رب المجد يهيئ لنا الدخول الى الجنة وما اكثر المثلة التى قيلت عن الجنة والجهنم

فنطلب ان نكون نتمثل ونفهم دائما معانى القصص والامثال التى تجرى فى حياتنا حتى لا نرى الجهنم ونكون مع رب العرس فى يوم رحيلنا .

تشكرى ياابن عمى على هذة القصة التى تحمل معانى كثيرة وطوبى المن لة أذان للسمع فيسمع